الجراحة التجميلية للأنف

عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر – وأهم النصائح بعد العملية

إن عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر من إحدى العمليات الأساسية والضرورية لصحة وسلامة الإنسان وهذا نظراً لأهمية الأنف من حيث وظائفها العظيمة التي تؤثر بدورها على جميع أعضاء الجسد، حيث أنها تعمل كممر لدخول الهواء وتنقيته وتدفئته من أجل سلامة جميع أجهزة وأعضاء الجسد، حيث تكمن الأهمية في سلامة دخول الأكسجين الضروري لحياة الإنسان فسلامة الأنف من سلامة الحياة.

لماذا عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • للأنف تجويفين يفصل بينهما حاجز غضروفي، يميز الأنف ويحدد شكله، وغالباً ما يحدث انحراف في الحاجز الأنفي وتميل الأنف لأحد الجانبين.
  • أو ما يطلق عليه انحراف الوتيرة وهذا الانحراف يؤدي إلى احتقان شديد يصل لحد انسداد أحد فتحتي الأنف.
  • وبالتالي يحدث صعوبة في التنفس مما يستوجب التدخل الجراحي قديماً، وعمليات الليزر الآمنة  والمتطورة تبعاً للتطور الهائل في مجالات العلاج بالليزر.
  • وعلاوة على الأهمية الجمالية من خلال الشكل والتناسق، والأهمية النفسية وتأثيرها المباشر على الصحة النفسية الباعثة لروح الثقة بالنفس.
  • ومن أبرز المشاكل التي يتعرض لها الأنف هو انحراف الوتيرة, الذى يحول بين عملية التنفس السليمة مما يمنع دخول الأكسجين الكافي للرئة.
  • مع صعوبة في عملية التنفس وخصوصاً أثناء النوم مع حدوث أصوات مزعجة، كالشخير بسبب الاحتياج لزيادة شفط الهواء من ممر الأنف الضيق.
  • أو يدخل الهواء غير نقى من الفم بدلاً من الأنف بسبب انسدادها وذلك لاعوجاج في الوتيرة مما يتطلب الأمر بإجراء عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.
  • علاوة على أعراض غير مستحبة، كانبعاث رائحة كريهة بسبب انسداد أحد فتحتي الأنف، مع وجود مستعمرات من البكتريا والفطريات ومنها تدخل لمعدة المصاب.
  • ويتدخل الأطباء من أجل هذا لتصحيح التشوه في الحاجز الأنفي، وعودة عملية التنفس لصورتها الطبيعية والتنفس بكل راحة واطمئنان.
  • وقديماً كان العلاج بالأدوية والتركيبات التي قد تعمل على زوال الآثار المرضية، ولكن يوصى أغلب الأطباء بالتقليل من تناولها، نظراً لآثارها الجانبية على الصحة العامة.

الدوافع والمعاناة لإجراء عملية انحراف الأنف

  • إن من أهم الدوافع لإجراء العملية، يكون نتيجة لعدم السعادة والرضا لاعوجاج الأنف مما يسبب القلق من الإحراج الذى يصل إلى حد التوتر والاكتئاب.
  • أو التأثير السلبى على أداء اللاعبين، وإصابتهم بضيق الشعب الهوائية من جراء التنفس الخاطئ من الفم بدلاً من الأنف مما يمثل لهم إعاقة لتحقيق الفوز.
  • أما إذا كنت تعانى من وجود صعوبة في التنفس نتيجة انسداد إحدى فتحتي الأنف بسبب اعوجاج الحاجز الأنفي.
  • أو كنت تعانى من أعراض مزمنة، كالتهاب الجيوب الأنفية أو التهابات الأذن الوسطى التي تصيب المريض بالدوخة وعدم التوازن.
  • وقد تتطور الحالة لخروج قيح من الأذن، مع ألام وصداع شديد، مما يسبب ضعف شديد في عامة وظائف الدماغ مما يستدعى التدخل الجراحي.
  • أو تكون الحالة بسبب تعرض المريض لحادثة، أدت إلي كسر الحاجز الأنفي مما يستدعى تدخل عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.

عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

رأى الشرع في عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • ومن خلال المعاناة المتمثلة في الحرج المعنوي والاجتماعي وكذلك الأضرار الصحية التي تجعل المرضى يلجئون إلي عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.
  • فقالت دار الإفتاء، إن الحالات التي يجوز فيها أجراء عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر، عندما يكون الأنف أو العضو غير طبيعي وغير مقبول.
  • وأضافت، يكون القصد من هذه العملية إعادة الأنف أو العضو لشكله الطبيعي الذى خلقه الله عليه لعامة الناس، لكن تصغير الأعضاء بقصد الجمال فإنه تغيير لخلق الله تعالى ولا يجوز شرعاً.

اقرأ أيضًا: تجارب عملية انحراف الحاجز الأنفي – وأهم 8 نصائح من أجل عملية ناجحة

خطورة التدخل الجراحي بعيدا عن عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • الجراحة بصفة عامة تلقى الكثير من المخاطر العديدة، والتي تتوقف حسب طبيعة المريض وحالته الصحية التي تسمح بأجراء تلك العمليات الجراحية.
  • فقد يضطر الطبيب لإلغاء العملية برمتها أو توقفه أثناء إجراءها بسبب توقع أو حدوث نزيف حاد يؤدى لمضاعفات شديدة غاية في الخطورة.
  • الأمر الذى يتطلب الاستعداد الكامل لوجود أكياس من الدم بنفس فصيلة دم المصاب، لمواجهه تلك المضاعفات جراء النزيف الحاد.
  • ويجب الجذر من كفاءة غرفة العمليات والتأكد من جدية التعقيم، حيث أن منطقة الأنف ليست بالمعقمة نظراً لاحتجازها الميكروبات وغيرها من خلال الشعيرات.
  • التي تنتقل للدم مباشرةً فتسبب العدوى للمريض، وقد يخرج من العملية الجراحية مصاباً بأمراض لم تكن تصيبه إلا بأجراء عملية انحراف الحاجز الأنفي الجراحية.
  • والأهم هو التخوف الشديد من دخول وخروج مشرط الدكتور في تجويف الأنف المليء بالأعصاب الواصلة للثة والأسنان فقد تقطع نظرا لدقتها.
  • مما تعرض المريض لحدوث تلف في الأعصاب أو هروب العصب نتيجة قطعه، وأقل ضررها حدوث آلام شديدة تزول مع العلاج لعدة شهور حتى يتعافى منها المريض.
  • وقد يكون المريض بعد إجراء العملية الجراحية عرضة لفقدان حاسة الشم أو التذوق أو تغير في نبرة صوته أو ثقل في الكلام بسبب لمس المشرط للأعصاب أو قطعها.
  • علاوة على التورمات التي تصيب العين وحولها، مما يتطلب عرض الحالة على طبيب عيون، للتأكد من سلامته من أي عيوب بصرية بعد العملية.
  • وقد يتطلب الأمر لوجود عملية آخري بسبب أي خطأ في إجراء العملية كإحداث ثقب في الحاجز الأنفي مما يتطلب عملية ترقيع له.
  • ومع زيادة هذه المخاطر السابقة، والقلق النفسي من إجراء تلك العملية الجراحية، كان هناك انتشارا واسعاً وتقدم تقنى رفيع المستوى في عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.

أنواع الجراحات في الجراحة التقليدية القديمة

  • هناك نوعين من الجراحات، فمنها الجراحة المفتوحة ويتمكن فيها الأطباء من رؤية كاملة للأنف ونتائج مبهرة. ولكنها تسبب ندبة في قاعدة الأنف.
  • مما يستوجب ترقيعها من نفس الجلد بأخذ جزء من جلد المريض، وغالباً ما يكون من أعلى الفخذ لخلوه من أنبات الشعر، لتجميل ندبة الأنف.
  • أما النوع الآخر فهو الجراحة المغلقة، فهذه الطريقة لا تحتاج إلي التخدير الكلى أو العام ولكنها تكتفى بالتخدير الموضعي.
  • كونها تتم من خلال فتحات صغيرة للغاية، ولا تحتاج لعمليات الترقيع كونها لا تحدث أي ندبات أو علامات.
  • ونتائجها إيجابية، ولكنها تصلح لحالات محدودة يقررها الطبيب بعد التحليلات و فحص الحالة ومدى ملائمتها للعملية.

الفرق بين عملية الجراحة و عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • عملية رأب الحاجز الأنفي لتصحيحه جراحياً، تتضمن قطع بالجلد والعظام والغضاريف لتجعل الأنف مستقيمة بلا اعوجاج.
  • مع التخدير الموضعي أو الكامل مع توقع بأعراض جانبية متعددة الأسباب والخطورة كما أوضحناه سابقاً.
  • أما في عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر فتتم في شكلها البسيط وسرعتها من حيث الأجراء والمعافاة مقارنة بالعمليات الجراحية التي تتطلب وقت أطول.
  • علاوة على أن عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر خالية تماماً من أي مضاعفات أو آثار جانبية تحدث للمريض من جراء الجراحة.
  • لذلك أصبحت عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر هي الحل المفضل للمرضي عامة وللنساء خاصة لما فيها من السلامة والاطمئنان أثناء وبعد العملية.

الفرق بين عملية تجميل الأنف و عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر هي عملية تحسين أداء التنفس للعمل الوظيفي الذى خلقت من أجله، لإعادة وضعها الطبيعي.
  • أما تجميل الأنف فيعد أمراً ترفيهياً لزيادة مظاهر التناسق والجمال، وأحياناً يكون بسبب عيوب خلقية تؤثر على دورها الوظيفي.
  • وقد يلجأ الأطباء لإجراء تجميل الأنف و عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر في غرفة عمليات واحدة لإجراء العمليتين معاً حسب الحالة والضرورة.
  • عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر أقل نسبياً من عملية تجميل الأنف التي تتطلب عمل شقوق أكبر وفترة تعافى أطول.
  • على عكس عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر التي تكون في إعادة استقامة الحاجز الأنقى فقط.

علاجات آخري دون الجراحة

  • تعددت الوسائل والعلاجات، ولكنها جميعاً لا تعد علاجاً بقدر كونها حيل أو مسكنات أو تخفيف من الآثار الجانبية الناتجة من اعوجاج الحاجز الأنفي.
  • فقد يستعين البعض بملاقيط صنعت من مادة البلاستيك، مكونة من أربع أطراف، ويتم تثبيتها، بجعل طرفين خارج الأنف وطرفين من الداخل وذلك لاستقامة الأنف.
  • ويلجأ آخرون بالمداومة على بعض الحركات الوضعية على جانبي الأنف، ومع الاستمرار لفترات طويلة من الزمن آملين لعودة الأنف لاستقامتها.
  • بينما تتجه السيدات لخدع المكياج، لتخفى اعوجاج الحاجز الأنقى، كحل مؤقت للتأكد من حل جذري وفعال بدون مخاطر.
  • أو تصحيح اعوجاج الحاجز الأنفي بمادة إلفي لير، بأن يتم ملء التجويف في الأنف كعملية تعويضية لجعل شكل الأنف متناسق.
  • ولا يتطلب عمليات التخدير سواء الكلى أو الجزئي، والعملية لا تتعدى 20 دقيقة، ويغادر المريض المستشفى ويمارس حياته الطبيعية.
  • وكل هذه الحلول السابقة هي حلول مؤقتة لا ترتقى بمرتبة العلاج النهائي، واحتمالية نجاحها غير مؤكد على الإطلاق.
  • مما جعل كل هؤلاء يبحثون ويتساءلون عن عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر ومدى فاعليتها وكونها آمنه عليهم من المخاطر.

وداعاً للمخاطر من خلال عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • الجميع يخشى التخدير، ودخول وخروج مشرط الدكتور إلى هذه المنطقة الحساسة، مخافة من حدوث قطع أو إتلاف للغشاء المبطن لثنايا الأنف.
  • ويبحث الجميع من الذين يعانون من انحراف الحاجز الأنفي، فهم يمثلون حوالى 80% من الأشخاص عن حل لمشكلتهم بعيدَ عن المخاطر.
  • ليجدوا عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر آمنه تماماً وتعالج بشكل إيجابي وواسع الأعراض التي فشلت الأدوية والمستحضرات في علاجها.
  • وهى عملية بسيطة تتصف بالمرونة والسرعة والدقة وسرعة المعافاة تماماً بدون أدنى مضاعفات.
  • لا تقلق من وجود أمراض مزمنة مثل السكرى أو كنت تعانى من ارتفاع في ضغط الدم.

اقرأ أيضًا: هل عملية انحراف الأنف خطيرة؟ أهم النصائح للحد من مخاطر عملية انحراف الأنف

ما هيه عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • العلاج بالليزر (Laser Therapy) هي طرق علاج طبية مستحدثة، تعمل على توظيف أشعة الضوء المركزة.
  • بمعنى تضخيم الضوء بانبعاث الإشعاع المحفز بدلا من المشرط التقليدي المستخدم في العمليات الجراحية، بطريقة تتصف بالدقة والإتقان.
  • وظهر العلاج بالليزر ليساعد الأطباء على أجراء العمليات بدقة ومهارة عالية، فشعاع الليزر يستطيع التركيز على جزء صغير.
  • مع تقليل المخاطر للمناطق المجاورة له، ليقلل من الأعراض الجانبية بعد العملية والمتمثلة في التورمات وإتلاف أنسجة الجسم.
  • وأخيراً بشرى من الأطباء بظهور عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر بعد التجارب والتأكد التام من زيادة معدلات الأمان.

عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر2

 النصائح قبل عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • أتباع تعليمات الطبيب المعالج، خلال الفترة التي تسبق موعد إجراء عملية الليزر.
  • وأيضاً إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية التي يستخدمها المريض وخصوصاً الأدوية المزمنة.
  • وكذلك الأدوية التي تزيد من حالات السيولة كالأسبرين بمشتقاته، وأيضاً الأدوية المضادة للالتهابات، حيث يجب التوقف عنها مدة قبل العملية، حسب إرشادات الطبيب.

الفترة المحيطة أثناء عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • تبدأ التجهيزات بعمل الفحوصات والأشعة اللازمة لتحديد الحالة بكل دقة، وتصميم العملية حسب حالتها وضبط وبرمجة الأجهزة في غرفة العمليات.
  • وتعد عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر من أفضل الجراحات التي يتم أجراءها بدون تخدير على الإطلاق، فالألم الذى يسببه شعاع الليزر ألم بسيط يسهل تحمله.
  • ويمكن استخدام التخدير الموضعي فقط من خلال جيل التخدير حسب طلب المريض، كأجراء يضفى على المريض الراحة والطمأنينة.
  • بعدها يقوم الطبيب المعالج بعمل علامات صغيرة جداً، ليدخل من خلالها شعاع الليزر الذى يقوم بدوره وبمنتهى الدقة في إصلاح الحاجز الأنفي.
  • وفى أقل من 30 دقيقة تنتهى عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر بكل يسر وسهولة، علاوة على أن الليزر محفز على تقوية مادة الكولاجين.
  • ومن المعروف أن الكولاجين يحافظ على تجديد البشرة، ويعمل على التئام الجروح وتغير الخلايا التالفة وتكوين خلايا جديدة.
  • وعملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر تعد قصيرة جداً، إذا ما قورنت بجميع الطرق والعلاجات السابقة، ويرجع هذا للتقدم التكنولوجي والتقنية الحديثة.

مزايا وامتيازات عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • تحقق حلم عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر لكل من يعانى من مشاكل الاعوجاج الأنفي، بأحدث التكنولوجيا والأساليب المتقدمة.
  • فجراحة الليزر من العمليات السهلة جداً، والتي تتناسب مع معظم الحالات و المراحل العمرية المختلفة، في مدة قصيرة جداً.
  • نتائجها مبهرة بشكل ملحوظ، وليس هناك أدنى خطورة من آثار جانبية أو تغير في الصوت أو مشكلة في الأعصاب أو آلام ما بعد العمليات الأخرى.
  • وهذا يرجع لدقة عمليات الليزر والتقدم التقني الحديث، فشعاع الليزر يعمل بدقة متناهية ويخرج أيضاً بدقة دون أن يؤثر أو يتلف عضو آخر.
  • ولا يوجد أي مضاعفات، أو تورمات أو أي أعراض من هذا القبيل، وحتى فترة النقاهة فهي قصيرة جداً، ورعاية أقل فيما بعد العملية.

اقرأ أيضًا: نسبة نجاح عملية انحراف الأنف – وأهم 4 مضاعفات لها

أهم النصائح بعد عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر

  • النتائج الأولية والتي تتصف بتغير شكل الأنف والشعور بالسعادة والرضا، تبدأ ملامحها مع الساعات الأولى بعد إجراء عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.
  • وفوراً يودع المريض كل الأعراض المؤلمة صحياً، والمؤثرة نفسياً، ويتسع صدره بدلاً من الضيق، وما عليه سوى أتباع نصائح قليلة للغاية.
  • فيجب بعد عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر المحافظة على جلد الأنف حيث أنه يلتهب قليلاً كحروق الشمس البسيطة.
  • مما يتطلب عناية عادية باستخدام منظفات للعناية بحساسية الجلد، وتلك المنظفات والمرطبات موجودة بطبيعة مستخدميها.
  • وأيضاً عمل الغسول بدون ضغط على الجلد برفق وراحة، وهذا أمر طبيعي لكى لا يتضرر جلد الأنف أو جزء منه.
  • مع أتباع تعليمات الطبيب بدقة لأن هذه التعليمات قد تختلف باختلاف الحالة، وحسب درجتها التي كانت عليها قبل عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.

وختاماً لكم منا أطيب التمنيات بوافر الصحة والعافية والمعافاة مع عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر بكل وضوحها وسهولتها وسرعتها وفاعليتها في رفع المعاناة عن كاهل مرضانا شفاءً ليودعوا آلامهم بالمعافاة وأحزانهم بالفرح والسعادة بفضل المولى عز وجل، سبحانه خلق الداء وأنزل معه الدواء في عملية انحراف الحاجز الأنفي بالليزر.

دعاء عاشور

دعاء عاشور، كاتبة مصرية، مطالعة، تعد الصحة والجمال أحد أهم المواضيع التي أحب الكتابة فيها، حاصلة على الإجازة في العلوم القانونية جامعة المنصورة بمصر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى